رئيس المجلس الديني المشترك: يجب على جميع الناس حماية الطبيعة
جاكرتا (معراج) – قال الرئيس الفخري لرئاسة المجلس الأندونيسي المشترك بين الأديان ، البروفيسور دين سيامسودين ، إن مسألة تدميرالغابات أمر ينبغي التغلب عليه. يحتاج إلى اهتمام متبادل ، لا يقتصر على دين واحد ، أمة وقبيلة واحدة. ووفقا له ، فإن جميع الناس لديهمنفس الالتزام بحماية الطبيعة.
“كثيرا ما أتحدث عن ذلك من وجهة النظر الإسلامية. يتم نقل الأديان لتكون حلا للمشاكل. قال دين عند افتتاح مبادرة الأديان للغاباتالمدارية في قاعة مانجالا وانابهاكتي في جاكرتا يوم الخميس ، 30 كانون الثاني / يناير ، “الدين عليه هذا الالتزام“.
يزداد الضرر الحرجي سوءًا مما يسبب اضطرابًا في توازن النظام البيئي للغابات والبيئة المحيطة. وهذا يثير مجموعة متنوعة من تهديداتالكوارث الطبيعية التي ينبغي التغلب عليها.
تم عقد ورشة عمل ، حوار مبادرة غابات الأديان المطيرة (IRI) في جاكرتا ، حضرها 200 مشارك من جميع الأطراف من جميع أنحاء العالم.
تعتبر مبادرة غابات الأديان المطيرة بمثابة منصة للقادة الدينيين والمجتمعات الدينية للعمل جنبًا إلى جنب مع الشعوب الأصلية والحكوماتوالمجتمع المدني وعالم الأعمال في أعمال تحمي الغابات وتحمي أولئك الذين يتصرفون كأوصياء عليهم.
لقد بذلت جهود كثيرة في محاولة للحفاظ على الغابات الاستوائية في العالم. لكن هذه الجهود ليست كافية والتحديات في إدارة الطبيعةالمتجذرة في الأخلاق والدين مهمة للمشاركة.
وكشف ، في إندونيسيا منذ فترة طويلة ، تم تشكيل المجلس بين الأديان (IRC) الذي يتألف من مؤسسات دينية مثل مجلس العلماءالإندونيسي (MUI) ، المحمدية ، نهضة العلماء (NU) ، جمعية الكنائس الإندونيسية (PGI) ، مؤتمر الأساقفة الإندونيسيين (KWI) ،وباريسادا هندو دارما إندونيسيا (PHDI).
بالإضافة إلى ذلك ، يوجد أيضًا المجلس الأعلى الكونفوشيوسي الإندونيسي (ماتاكين) ، والرابطة البوذية الإندونيسية (بيرمابودي) ، وتحالفالشعوب الأصلية الأرخبيل (AMAN) ، والعديد من المؤسسات الأخرى.
لقد أجرينا حوارات حول الانسجام ، لكننا دخلنا في مشكلة العمل. بدءا من هذا البرنامج ، أنشأنا الحركة الإندونيسية لإنقاذ الأرض. هذاتعاون بين الأديان.
وكالة معراج للأنباء
