إسرائيل تمنع أذان العشاء في المسجد الأقصى

غزة، مينا – منعت إسرائيل، الثلاثاء، رفع أذان صلاة العشاء، في السماعات الخارجية للمسجد الأقصى، بمدينة القدس الشرقية، بسبب خطابات لمسؤولي

غزة، مينا – منعت إسرائيل، الثلاثاء، رفع أذان صلاة العشاء، في السماعات الخارجية للمسجد الأقصى، بمدينة القدس الشرقية، بسبب خطابات لمسؤولين إسرائيليين عند حائط البراق، الملاصق للمسجد.

وقال بيان دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية)، إن “السلطات الإسرائيلية قطعت أسلاك السماعات الخارجية التابعة للمسجد الاقصى، قبل موعد آذان العشاء”، وفق الأناضول.

وأضاف البيان أن “قطع أسلاك السماعات الخارجية، جاء بسبب إلقاء كلمات لمسؤولين إسرائيليين، في منطقة (حائط البراق) الملاصقة للمسجد الأقصى”.

وتتزامن كلمات المسؤولين الإسرائيليين، من بينهم الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ، مع ما يسمى بـ “يوم الذكرى” في إسرائيل، الذي يتذكر فيه اليهود قتلاهم في المعارك.

اقرأ أيضا  لا وقف لإطلاق النار إلا برفع الحصار عن غزة

واقتصر رفع الأذان، في السماعات الداخلية، بحسب بيان دائرة الأوقاف الإسلامية.

وحائط البراق، سيطرت عليه إسرائيل منذ حرب يونيو 1967، ويسمونه “حائط المبكى”، وهو محاذ لباب المغاربة المقابل لحي المغاربة الذي هدمته لتوسيع الساحة المجاورة للحائط، لتقام فيها صلوات شعائرية.

ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل للمدينة في 1967، ولا بضمها إليها في 1981.

وكالة مينا للأنباء

ن إسرائيليين عند حائط البراق، الملاصق للمسجد.

وقال بيان دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية)، إن “السلطات الإسرائيلية قطعت أسلاك السماعات الخارجية التابعة للمسجد الاقصى، قبل موعد آذان العشاء”، وفق الأناضول.

اقرأ أيضا  عكرمة صبري يحذر من المطامع الإسرائيلية في السيطرة على المسجد الأقصى

وأضاف البيان أن “قطع أسلاك السماعات الخارجية، جاء بسبب إلقاء كلمات لمسؤولين إسرائيليين، في منطقة (حائط البراق) الملاصقة للمسجد الأقصى”.

وتتزامن كلمات المسؤولين الإسرائيليين، من بينهم الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ، مع ما يسمى بـ “يوم الذكرى” في إسرائيل، الذي يتذكر فيه اليهود قتلاهم في المعارك.

واقتصر رفع الأذان، في السماعات الداخلية، بحسب بيان دائرة الأوقاف الإسلامية.

وحائط البراق، سيطرت عليه إسرائيل منذ حرب يونيو 1967، ويسمونه “حائط المبكى”، وهو محاذ لباب المغاربة المقابل لحي المغاربة الذي هدمته لتوسيع الساحة المجاورة للحائط، لتقام فيها صلوات شعائرية.

ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل للمدينة في 1967، ولا بضمها إليها في 1981.

اقرأ أيضا  كيف ستواجه إسرائيل مسيرة العودة في ذكرى النكبة؟

وكالة مينا للأنباء

Comments: 0

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.