بالي: أمين المظالم يوصي بالتوحيد للتعامل مع السياحة الرخيصة
دينباسار ، بالي (معراج) – قال كبير أمناء المظالم في بالي عمر ابن الخطاب أنه لا يرفض بالضرورة السياح من أي دول بما في ذلك الصين فقط بسبب قضية السياحة الرخيصة، وفق أنتارا نيوز.
وقال عمر: “ما يجب فعله هو إيجاد حل ، لذلك من الضروري توحيد الخدمات في التعامل مع السياحة الرخيصة”.
وقال في تعليقه على الجدال حول السياحة الرخيصة هنا يوم الثلاثاء “هناك ثلاثة أنواع من التقييس مطلوبة من الخارج والداخلي. وهي توحيد مشغلي الرحلات السياحية والتعريفات الجمركية على الإقامة والاستهلاك وخدمة اللاعبين الثقافيين.”
وقال إن توحيد اللاعبين في قطاع السياحة يجب أن يراعي من قبل منظمي الرحلات / وكلاء السفر ، وأن توحيد معايير الإقامة والتعريفات الجمركية يجب أن تعتمد من قبل الفنادق والمطاعم ومحلات بيع التذكارات ، حسب فئة أو فئة أعمال الخدمة. توحيد خدمات اللاعبين الثقافية فعال في شكل شهادة من الفنون الثقافية (معايير الجودة).
يتعين إبلاغ وزراء السياحة في بلدان جميع السياح الأجانب الذين يزورون بالي بنتائج مناقشة التوحيد بين إدارة المقاطعات وأصحاب المصلحة.
وقال وزير السياحة الإندونيسي: “من الناحية العملية ، يجب أن يخضع تنفيذ التوحيد للرقابة القانونية إما عن طريق مكتب السياحة أو مكتب القوى العاملة أو المكتب التجاري أو شرطة السياحة ، التي ستنسق مع الإنتربول. بالتأكيد ، سيتم تطبيق العقوبات”.
وقال إنه واثق من أن تطبيق التوحيد القياسي من قبل بلد المقصد (في نوعية الأشياء) وبلد المنشأ (في نوعية المواضيع) سيقلل من حزمة السياحة الرخيصة التي من شأنها الحفاظ على الصورة الجيدة للجزيرة بشكل جيد.
وقال:” إن التآزر ونظام الدفع سيتم تسجيله فى النقد الاجنبى والدخل الضريبى “.
وفي الوقت نفسه ، أعربت رئيسة “بالي ليانغ” أو اللجنة في أسيتا بالي ، التي تخدم السياح الصينيين بشكل خاص ، عن دعمها للخطوة التي اتخذتها الحكومة لإغلاق المتاجر التي تنتهك الأنظمة بما في ذلك تلك المنتسبة إلى منظمة تمارس “سعر صرف الدولار”.
وقالت إيلسي ديليانا إن وكلاء السفر من الصين اتفقوا أيضا على المساعدة في القضاء على “ممارسة السياحة الرخيصة” بعد أن بدأت هي وغيرها من الشركات السياحية في الترويج في وقت سابق من هذا الشهر.
وكالة معراج للأنباء