SCROLL TO CONTINUE WITH CONTENT

السلام في فلسطين يعني السلام في العالم

ADVERTISEMENT

SCROLL TO CONTINUE WITH CONTENT

قمة سعودية – تركية غدا في الرياض

Monday, 17 ربيع الأول 1437 - 23:26 WIB

63 Views ㅤ

استعانة - Monday, 17 ربيع الأول 1437 - 23:26 WIB

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان و العاهل السعودي، الملك سلمان - bersamadakwah.net -
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان و العاهل السعودي، الملك سلمان - bersamadakwah.net -

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان و العاهل السعودي، الملك سلمان – bersamadakwah.net –

الإثنين، 17 ربيع الأول 1437 الموافق 28 ديسمبر / كانون الأول 2015 وكالة معراج للأنباء الإسلامية “مينا”

تركيا – أنقرة

يبدأ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، غدا ً الثلاثاء، زيارة رسمية إلى السعودية، تستمر يومين، تلبية لدعوة تلقاها من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

وأفاد بيان صادر عن رئاسة الجمهورية التركية، مساء الأحد، ونقلتها وكالة “مينا” أن “أردوغان سيتناول في مباحثاته مع الملك سلمان، العلاقات الثنائية بين البلدين والمسائل الإقليمية”.

قراءة المزيد: حماس: جاهزون للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق

وسبق أن زار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المملكة السعودية في آذار (مارس) الماضي، أجرى خلالها مباحثات مع العاهل السعودي.

وكان آخر لقاء بين الرئيس أردوغان والملك سلمان، منتصف الشهر الفائت في انطاليا التركية على هامش قمة العشرين.

ويرى الكاتب والمحلل السياسي السعودي أيمن حماد في مقال له اليوم بصحيفة “الرياض” السعودية، أن القمة السعودية ـ التركية المرتقبة غداً تتعدى العلاقات بين البلدين، إذ أن تأثيرها يطال الإقليم، الذي قال بأن “الرياض تعمل على أن يسوده في قابل الأيام جو تصالحي هو في أمس الحاجة إليه”.

وأضاف: “التقارب بين أنقرة وأبوظبي على سبيل المثال قد يخدم البلدين ويدفع باتجاه إنعاش المنطقة سياسياً واقتصادياً، هذا التقارب قد تدفع المملكة به ليتعدى النطاق الخليجي، ليمتد تجاه مصر، فالبلدان ـ أي تركيا ومصر، يقعان على مسار تقاطع مصالح خصب للغاية في حال تم اغتنامه بتأهيل ذلك المسار، وعودة المياه إلى مجاريها بين العاصمتين الشامختين”.

قراءة المزيد: الصليب الأحمر يسلّم جثمانا لإسرائيل واستئناف تبادل الدفعة السابعة اليوم

وأضاف: “إن الحفاظ على محور الرياض ـ أنقرة في حالة اتقاد يصب في صالح المنطقة التي تقف على تخوم النزاعات، وتتهددها أولويات القوى الكبرى، وإن تعاونهما في ملفات المنطقة السياسية والاقتصادية والعسكرية وحتى الثقافية هو أمر حتمي لا يقبل الخيار، وإن كانت الأجندات مختلفة فالهدف مشترك”، على حد تعبيره.

ومع أن أنقرة والرياض يختلفان في الموقف من النظام المصري، إلا أن البيان الأخير الذي أعلنت من خلاله الرياض عن تشكيل التحالف الإسلامي ضد الإرهاب، والذي يضم 34 دولة من بينها مصر وتركيا.

كما أن مواقف أنقرة والرياض متقاربة إزاء ما يجري في سورية وفي العراق واليمن.

المصدر : فلسطين أون لاين

قراءة المزيد: حماس: أبدينا أقصى درجات المرونة في صياغة مقاربات لإدارة قطاع غزة

توصيات لك

أخبار عاجلة
أخبار عاجلة
أخبار عاجلة
أخبار عاجلة