يبدأ برنامج جاوة الغربية لتوفير زيت طهي ميسور التكلفة

باندونغ ، جاوة الغربية (مينا) – بدأت حكومة مقاطعة جاوة الغربية يوم الاثنين عملية سوق لبيع زيت الطهي بأسعار معقولة في 11 مدينة ومنطقة في 10-14 يناير 2022.

لدينا منتجان لزيت الطهي من بيكاسي وجاكرتا يوردان عبوات زيت الطهي لتشغيل السوق في 11 مدينة ومنطقة ، بما في ذلك منطقة باندونغ” ، وفقًا لما صرح به رئيس مكتب الصناعة والتجارة ، أريفين سويدجايانا أثناء مراجعة بيع زيت الطهي في سوق سيليوني في منطقة باندونغ يوم الاثنين، وفق أنتارا نيوز.

وأوضح أن 11 مدينة ومنطقة تستهدفها عمليات السوق هي مدينة باندونغ ومنطقة ، ومدينة بوجور ومنطقة ، ومدينة بيكاسي ومنطقة ، ومدينة سوكابومي ، ومدينة ديبوك ، ومدينة سيريبون ، ومنطقة كاراوانج ، ومنطقة بورواكارتا.

وأوضح أن توفير زيت الطهي بأسعار معقولة في الأسواق العامة هو استجابة لتعليمات الرئيس جوكو ويدودو الأخيرة لوزارة التجارة للتحكم في أسعار زيت الطهي ، والتي سجلت مؤخرًا زيادة كبيرة.

وأوضح أن منتجي زيت الطهي على استعداد لتخصيص 240 ألف عبوة زيت طهي سعة لتر واحد لتشغيل السوق الذي سيبدأ من الاثنين (10 يناير 2022) وحتى الجمعة (14 يناير).

وقال سويدجايانا “ستوفر جاوة الغربية حوالي 240 ألف لتر من زيت الطهي لتشغيل السوق الذي سيبدأ من يوم الاثنين وحتى نهاية هذا الأسبوع.”

وقال إن مكتب التجارة والصناعة سمح للسلطات الإقليمية بخيار إنشاء نقاط توزيع لتوفير زيت الطهي بأسعار معقولة في المكاتب الفرعية أو الأسواق التقليدية.

وكشف أريفين سويدجايانا “في الغالب ، يتم التدخل في السوق في المدن ذات المستوى المرتفع من التضخم. يتم بيع زيت الطهي لدينا مقابل 14 ألف روبية (0.98 دولار أمريكي) والسكان مقيدون بشراء ما يصل إلى زجاجتين”.

وقال إن حاكم جاوة الغربية رضوان كامل افتتح في وقت سابق برنامج تشغيل السوق في سوق ليمبورسيتو في مدينة سوكابومي الأسبوع الماضي.

وأضاف أنه تم بيع حوالي 2400 زجاجة زيت طهي ميسورة التكلفة في ليمبورسيتو أثناء تشغيل السوق.

وقال المسؤول: “نحن ندير المعاملات عن طريق نظام التذاكر لضمان تطبيق البروتوكولات الصحية في جميع الأنشطة”.

وأضاف أنه على الرغم من أنه من غير المتوقع أن يؤدي التدخل إلى خفض سعر زيت الطهي على الفور من المستوى الحالي البالغ 19-20 ألف روبية (1.33-1.4 دولار أمريكي) للتر الواحد ، إلا أن هذا النشاط سيخفف من قلق السكان بشأن الاحتياجات الأساسية.

وكالة مينا للأنباء