سفريات من أجل مساجد
الأحد 13 جمادى الأولى 1437//20 فبراير/شباط 2016 وكالة معراج للأنباء الإسلامية”مينا”.
هو توفيق أويكس مسافر والهيام، ولد في عام 1961 في بلدة صغيرة في جنوب جزيرة سومطرة. منذ الصغار، يهاجر إلى جاوى من أجل مواصلة دراسته.
ومع ذلك، المهنة التي ترتبط إلى حد كبير مع صيانة الطائرات تبدأ بعد انتهاء توفيق من المدرسة الثانوية عندما كان اسمه على رحلات طيران التعليم والتدريب في مدينة تانجيرانج. ومع توفير المهنية ومدفوعا لها هواية السفر، ثم تصل إلى وقد زار أكثر من 50 دولة في زوايا الأرض.
فمنذ عام 2011، انضم توفيق وكالة كومباس وألف أكثر من 500 مقالة، ومعظمها يروي قصص الأوديسة. ومن بين هذه المادة، هناك العديد من الزيارات إلى المساجد في كل مدينة والبلد الذي يزوره.
توفيق أويكس هو الوحيد الذي قد زار أكثر من خمسين بلدا، ودائما يأخذ الوقت للبحث عن المسجد.
في هذه الفرصة تتاح الفرصة لصحافي معراج للمقابلة توفيق أكويس الملقب بالمسافر مساجد الدول شتى آسيا, إفريقيا, أمريكا, أرغينتنا, أوستريا.
معراج : ما الذي جعلك تعتقد أن تحاصر أكثر من 50 دولة ؟
توفيق : الحياة عبارة عن رحلة”، حتى مجرد الاستمتاع بالحياة كما يتدفق. كل إنسان يجب أن يعطي المثل العليا ودائما انحنى إلى الوراء لإلزام. بالنسبة لي، منذ الطفولة هدفي هو لزيارة بلاد بعيدة والتمتع بجمال التفرد والطبيعية والثقافية والطهي، وبطبيعة الحال الحياة الروحية.
من كان يظن، لقد تحققت بعض الأحلام، منذ ما يقرب من ثلاثين عاما، رحلة بعد رحلة فعلت، والطريقة التي من الكثير الذي يمكن تعلمه وتعلم و حياة المجتمع في كل البلد، المدينة، المنطقة، ومنطقة زرتها. في الأساس كان صحيحا كلمات أغنية قديمة “الأبنوس والعاج” الذي يحكي أن. ، ، الناس هي نفسها في أي مكان نذهب.
معراج: ماذا تجد في التجول من مسجد إلى مسجد؟
توفيق : في السفر إلى البؤر الاستيطانية في العالم، كما أنني أحاول دائما بقدر ما تجد ممكن ووقف للحظة واحدة إلى المساجد الموجودة هناك. ولا سيما في مجالات محددة حيث الأقلية المسلمة. لأنه مع زيارة إلى المساجد، ونحن مرة واحدة يمكن أن يعرف حياة الجالية المسلمة في بلد ما، وحتى يمكن أيضا معرفة المزيد عن بداية دخول التاريخ وتطور الإسلام في المكان.
حتى دور الإسلام كدين يجلب السلام يمكننا نتعرف من القصص الحميم التي حدثت في المسجد. المساجد في العاصمة الرواندية كيغالي، على سبيل المثال، كان شاهدا على أن الإسلام يمكن أن توحد القتال بين الهوتو والتوتسي تشارك في حرب أهلية مما يؤدي بعد ذلك إلى الإبادة الجماعية. وإلى جانب المسجد الكبير في باريس، وكان مرة واحدة في المكان الذي اختبأ اليهود ومحمية من النازيين.
معراج : الحق مثيرة للاهتمام التي يمكنك من زيارة الحرمين في العالم؟
توفيق : تجربة الوجود المرابطين ويصعب العثور على مسجد في أثينا على سبيل المثال، يمكن أن تعطي درسا، أن الأرض مرة واحدة يحكمها الإسلام يمكن أن يكون معاديا للإسلام. ناهيك عن الحصول على حقيقة أنه في بعض الأحيان قليلا خارج التوقعات، أكبر مسجد في أمريكا الجنوبية اتضح أن يكون موجودا في عاصمة البلد الذي كان يوما مقر الشيوعية، وهي موسكو. أو في هولندا، وكان يستخدم المسجد بأنه “أوكار إرهابية “.
معراج : كيف يمكن للعملية التسوية من كتاب “تجول في المساجد عن بعد في العالم؟
توفيق : عملية من هذا الكتاب قد تم تشغيل سبع سنوات منذ عام 2008، ولكن أنا أكتب بشكل منفصل. الحمد لله الآن يمكن شطبها. لأن الكثير من الأشياء، وصخب المكتب، ثم يصبح هامش. مكتوبة، ولكن تم إرسالها إلى المجلة، مثل المجلات جوهر وهكذا دواليك. هناك 56 المقالات في هذا الكتاب. وتقول كل الأماكن لا. ولكن الحمد لله بحيث يمكن وضع معا، ويتم في عام 2015 قبل.
معراج :ما هي صعوبة التكيف، سواء في الثقافة أو اللغة عندما تتخبط؟
توفيق: الحمد لله كل رحلة يجب أن تكون هناك مشكلة، ثم أشكال مختلفة من الثقافة. لذلك، نحن الذين يجب أن نفهمها. أنا مسرور جدا لزيارة، وهناك أيضا الناس الذين هم موضع ترحيب، على الرغم من أنهم لا يفهمون اللغة التي الأفارقة. انهم المتوسط قليلا فهم اللغة العربية. في البلدة القديمة في تبليسي. عاصمة ولاية جورجيا والتي هي في منطقة القوقاز وتكريس نفسها على أنها المكان الذي تبسط أوروبا بشكل مذهل. كانت البلاد التي يبلغ عدد سكانها احتضنت إلى حد كبير من المسيحيين الأرثوذكس لأكثر من 70 سنوات من العيش تحت سيطرة الاتحاد السوفيتي الشيوعي على السلطة. في الصين، الغرب هناك مسجد، متجري وعودتي أقل ممكن لا يسمع له الدعوة لي للعودة المال، وصلاتي إلى الأعلى والعودة، جاء انه حتى بالنسبة لي واعادة الاموال التي تفتقر في وقت سابق. كانوا صادقين جدا وجيدة.
ما هي الرسالة باك توفيق لعشاق للمسافر؟
توفيق: اللغة هي مهمة جدا بالنسبة لأولئك الذين يرغبون مسافر والعادات وفهم أي ظرف من الظروف. الاستفادة من الشباب في نشر الخير.
وكالة معراج للأنباء الإسلامية ” مينا “
