السيدة آني ذات الخلفية العلمية الاجتماعية قادرة على تطبيق معرفتها في المجال السياسي

ماكاسار (معراج) – قالت الدكتورة هدوية هاتيتا ، مراقبة الاتصالات بجامعة ماكاسار الإسلامية ، إن المرحومة آني يودويونو كانت والدة الأمة الإندونيسية التي رافقت زوجها في مهام الدولة وكأم لأبنائها، بحسب أنتارا نيوز.

وقالت هدوية هاتيتا هنا يوم الأحد: “السيدة آني ذات الخلفية العلمية الاجتماعية قادرة على تطبيق معرفتها في مساعدة زوجها في أداء واجبات الدولة أثناء عمله كرئيس ، وتشجيع أطفاله على المشاركة في السياسة”.

ووفقًا لها ، فإن دور السيدة الأولى عند مرافقة سوسيلو بامبانج يودويونو كرئيس سادس في ذلك الوقت ، كان مرتبطًا بواجباته. حتى لحظة بعد لحظة.

رفعت آني أيضًا الحياة الاجتماعية من خلال الصور وكانت زيارتها إما مرافقة سوسيلو بامبانج يودويونو أو واجباتها كسيدة أولى.

بفضل قدراتها الصحفية وغرائزها ، فإن صور أعمال آني يودويونو قادرة على ترجمة الظروف التي تحدث في هذا المجال.

وقال رئيس برنامج دراسة الاتصالات UMI “يتم التحكم في الاتصالات الاجتماعية والتواصل السياسي من قبل السيدة آني ويظهر بشكل طبيعي كشخص حساس للبيئة”.

ليس من المستغرب ، في طريقها لمرافقة زوجها وأطفالها ، كانت رؤيتها ومهمتها قادرة على تسهيل وتحفيز أداء كل من الزوج وطفلها في العمل في العالم السياسي.

في هذا الصدد ، واصلت خريجي برنامج الدراسات العليا بجامعة Padjadjaran ، هذه الابنة المتواضعة لجنرال في الجيش تستحق أن تكون شخصية أم إندونيسية تستحق أن تكون قدوة للآخرين.

وكالة الأنباء معراج