بعد عشر سنوات:إندونيسيا تنهض من تحت الطين وأكوام الركام

الصورة العلوية التقطت في تاريخ 2 يناير 2005 لمسجد دمره الطوفان في حي أتشيه جايا ببلدة تينوم وفي الاسفل نفس المسجد بعد عشر سنوات
الصورة العلوية التقطت في تاريخ 2 يناير 2005 لمسجد دمره الطوفان في حي أتشيه جايا ببلدة تينوم وفي الاسفل نفس المسجد بعد عشر سنوات

الخميس،19صفر1436الموافق11ديسمبر/كانون الأول2014 وكالة معراج للأنباء الإسلامية”مينا”.

باندا اتشيه (أندونيسيا)
لا يكاد المرء يصدق أن عشر سنوات قد مرت على كارثة أمواج المد البحري (تسونامي) التي راح ضحيتها أكثر من 230 ألف شخص في 14 بلداً عندما ضربت أمواج عاتية بلغ ارتفاعها المئة قدم المناطق الساحلية من جنوب شرقي آسيا مخلفة وراءها ملايين المشردين ومدمرة بنيات تحتية تقدر قيمتها بمليارات الدولارات.
وكانت أندونيسيا التي تتكون من سلسلة من الجزر البلد الأكثر تضرراً من حيث الأرواح والممتلكات لكنها بالعزيمة والإصرار تجاوزت اليوم كل مظاهر الدمار لتأتي الصور من هناك تحكي عن الجهد الذي بذل من أجل إعادة الاعمار خاصة في ولاية أتشيه التي تلقت عنف الصدمة والزلزال، وفق الرياض.

اقرأ أيضا  وزير التجارة متفائل بنمو الصادرات بنسبة 4٪ هذا العام

وكالة معراج للأنباء الإسلامية”مينا”.

Comments: 0

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.