SCROLL TO CONTINUE WITH CONTENT

السلام في فلسطين يعني السلام في العالم

ADVERTISEMENT

SCROLL TO CONTINUE WITH CONTENT

الرئاسة الفلسطينية ردا على نتنياهو: خارطة فلسطين يعرفها العالم

Sunday, 15 جمادى الآخرة 1441 - 15:16 WIB

25 Views ㅤ

komas - Sunday, 15 جمادى الآخرة 1441 - 15:16 WIB

غزة (معراج)- اعتبرت الرئاسة الفلسطينية، السبت، أن “خارطة دولة فلسطين هي الخارطة التي يعترف بها العالم وفق قرارات الأمم المتحدة”.

جاء ذلك في تصريح للمتحدث الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، ردا على إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، “بدء التحضير لخرائط ضم المستوطنات والأغوار وشمال البحر الميت”، وفق الأناضول.

وقال أبو ردينة “الخارطة التي نعرفها هي خارطة دولة فلسطين، على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ولن نتعامل مع خرائط غيرها”.

وأضاف “خارطة دولة فلسطين هي الخارطة التي يعترف بها العالم وفق قرارات الأمم المتحدة، وهي الوحيدة التي تحقق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم”.

قراءة المزيد: وزير إسرائيلي يحرض على تجويع المدنيين بغزة وقصف مخازن الغذاء

وقال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إن “أية خرائط أخرى، تعني استمرار الاحتلال ولا يمكن القبول بها”.

ومساء السبت، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته، بنيامين نتنياهو، أن الفريق الأمريكي الإسرائيلي بدأ بوضع “خريطة دقيقة” لضم أجزاء في الضفة الغربية بموجب “صفقة القرن” الأمريكية المزعومة.

وحسب صحيفة “يديعوت أحرنوت” على موقعها الإلكتروني، قال نتنياهو: “نحن في خضم عملية رسم خريطة للأراضي التي ستكون جزءًا من إسرائيل وفقًا لخطة ترامب”. مضيفا أن “هذا الأمر لن يستغرق وقتا طويلا، سننتهي من ذلك في غضون أسابيع قليلة”.

وأضاف نتنياهو خلال خطاب له في مستوطنة “معاليه أدوميم” شرقي القدس المحتلة: “نحن في خضم عملية رسم تلك الخرائط وفق ما تحددها الخطة الأمريكية”.

قراءة المزيد: مستوطنون إسرائيليون يقتلعون 100 شجرة زيتون وسط الضفة الغربية

وفي 28 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مؤتمر صحفي بواشنطن “صفقة القرن”، بحضور نتنياهو.

وتتضمن الخطة التي لاقت رفضا فلسطينيا وعربيا وإسلاميا، إقامة دولة فلسطينية في صورة أرخبيل تربطه جسور وأنفاق، وجعل مدينة القدس عاصمة غير مقسمة لإسرائيل.

وكالة معراج للأنباء

قراءة المزيد: فرنسا.. فتح تحقيق بمدرسة كاثوليكية بسبب عنف جنسي وجسدي

توصيات لك

الشرق الأوسط