SCROLL TO CONTINUE WITH CONTENT

السلام في فلسطين يعني السلام في العالم

ADVERTISEMENT

SCROLL TO CONTINUE WITH CONTENT

صفقة أمريكية مرتقبة لإخراج مقاتلي حماس من رفح مقابل جثة غولدن

6 hours منذ قليل

9 Views ㅤ

Dewi Amalia Wahdah Editor : Rifa Berliana - 6 hours منذ قليل

غزة، مينا – وقال المسؤول إن إدارة الرئيس دونالد ترمب، ونقلته “مينا” كثّفت في الأيام الأخيرة ضغوطها على حماس من أجل إعادة جثة غولدن، بهدف فتح مسار تفاوضي يقود إلى اتفاق يخرج المقاتلين العالقين من أنفاق رفح.

وأضاف أن الخطة التي تفضّلها واشنطن تبدأ بتسليم الجثة، تليها عملية تسليم مقاتلي حماس أسلحتهم، ومنحهم مروراً آمناً إما إلى مناطق تسيطر عليها الحركة وإما إلى دولة ثالثة.

وذكرت القناة أن المرحلة اللاحقة تتضمن تدميراً مستهدفاً للأنفاق التي احتجزت المقاتلين، وذلك كجزء من ترتيب أوسع لإنهاء الأزمة. وفي سياق متصل، نقلت صحيفة معاريف عن مصدر إسرائيلي أن الضغوط الأمريكية الرامية إلى تأمين ممر آمن للمحاصرين تهدف بالأساس إلى الحفاظ على استقرار وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر/تشرين الأول.

وتقدر تقارير إسرائيلية عدد المقاتلين العالقين في القطاع الذي تسيطر عليه إسرائيل في رفح بنحو 200 مقاتل. كما ذكرت يديعوت أحرونوت أن رئيس الأركان إيال زامير أبدى استعداده لسحب هؤلاء المقاتلين مقابل استعادة جثة هدار غولدن المحتجزة لدى كتائب عز الدين القسام منذ 2014.

قراءة المزيد: فوز ممداني بثلث أصوات اليهود يكشف أزمة اللوبي الصهيوني

وأبلغ مسؤولون إسرائيليون أن خيار المقاتلين العالقين يقتصر، حسب وصفهم، على الاستسلام أو مواجهة الموت داخل الأنفاق.

في المقابل، يوجد 9500 مفقود فلسطيني قتلهم جيش الاحتلال، ولا تزال جثامينهم تحت أنقاض حرب الإبادة الإسرائيلية، وفقاً للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة.

كما يقبع في سجون إسرائيل أكثر من 10 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، ويعانون تعذيباً وتجويعاً وإهمالاً طبياً، قتل العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار حرب إبادة جماعية إسرائيلية على غزة بدأت في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وخلفت أكثر من 69 ألف شهيد فلسطيني وما يزيد على 170 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، مع إعادة إعمار قدرت الأمم المتحدة تكلفتها بنحو 70 مليار دولار.

قراءة المزيد: اعتداءات المستوطنين تشعل الضفة الغربية وسط صمت دولي

وكالة مينا للأنباء

توصيات لك