الوزير يطلب من القرى التنويع ، وجعل المنتجات المحلية أكثر تنوعًا
مقاطعة سيرمي ، جاوة الشرقية (معراج)- طلب عبد الحليم اسكندر وزير القرى وتنمية المناطق المحرومة والهجرة من القرى التفكير فيما وراء السياحة والتركيز على صنع نوعية جيدة ومجموعة أكبر من المنتجات المحلية، بحسب أنتارا نيوز.
وقال أثناء زيارته لقرية ويداني هنا يوم السبت “ليس من الضروري أن تنشئ جميع القرى قرى سياحية. ومع ذلك ، يمكن أن تكون أكثر تنوعًا في صنع منتجات فائقة الجودة ، على سبيل المثال ، منتج النسيج المنسوج الوداني”.
وقال إن ملاحظته استندت إلى توافر المنتجات المتفوقة في القرية ، بما في ذلك منتجات الحرف اليدوية المنسوجة التي يمكن أن تخترق سوق التصدير.
وأشار إسكندر إلى أن “الكشف عن الفقر في القرية أمر سهل. لذا يمكن التخفيف من حدة الفقر على الهدف”.
قال خلال حوار محدود حول التآزر الصناعي والإمكانيات المحلية للقرية عقده مجلس ممثلي الشعب الإقليمي (إلى جانب هدف أهداف التنمية المستدامة للقرية ، والذي يتمثل هدفه في تحقيق استقلال القرية ، فقد عملت وداني على تحقيق هذا الهدف اي التخفيف من حدة الفقر في منطقة جريسيك.
وأكد الوزير أن استقلال القرية يهدف إلى القضاء على الفقر على مستوى القرية.
وأعرب عن أمله في أن يكون نجاح قرية اليداني نموذجًا للقرى الأخرى ، بحيث يمكن تحقيق التنوع الاقتصادي في القرية.
في غضون ذلك ، قال جريسيك ريجنت فندي أحمد ياني ، الذي رافق الوزير خلال زيارته ، إن منطقته تركز حاليًا على تنمية الاقتصاد الجزئي للقرية من خلال تطوير المشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة.
وأشار إلى أنه بالإضافة إلى نسج الودية ، الذي اخترق الصادرات ، هناك أيضًا إمكانات في مصايد سمك اللبن ، حيث تصل قيمة مبيعاتها إلى أكثر من تريليون روبية في السنة. وهذا سيزيد من اقتصاد الناس الذين تضرروا بشدة خلال هذا الوباء.
قال الوصي إن المنطقة ستعزز قطاع الشركات الصغرى والصغيرة والمتوسطة من خلال اللوائح التي ستجعل من السهل تشغيل الشركات.
وكالة معراج للأنباء
